أسئلة شائعة
نداء للشباب العربي ليقدمو أفكارهم وحلولهم التقنية للتحديات التي يواجهها عالمنا العربي في مختلف المجالات في أوقات الأزمات.
يمكن للشباب المشاركة في التحديات ال6 التالية: الأمن الغذائي، الاقتصاد الوطني، فرص العمل، المسؤولية المجتمعية، القطاع الصحي، التعليم.
يخصص هاكاثون الشباب العربي منصته لاستقبال أفكار ومقترحات الشباب العربي لمواجهة هذا التحدي على المديين القصير والطويل، لجعل بلدانهم أكثر جاهزية على مواجهة النقص الغذائي، وحلولهم وأفكارهم المبتكرة لتأمين الاحتياجات الأساسية لبلدانهم العربية.
تأثرت الكثير من قطاعات الاقتصاد الوطني بأزمة كورونا، وكان قطاع الشركات الصغيرة والناشئة أحد المتضررين بتبعات هذه الأزمة، الأمر الذي فرض تحديا جديدا أمام المسؤولين لإيجاد حلول لدعم الشركات لإنعاش الاقتصاد المحلي ومساعدتهم على تخطي الأزمة، ويخصص هاكاثون الشباب العربي منصته لاستقبال الأفكار والمقترحات من الشباب العربي لمواجهة هذا التحدي.
تواجه بلدان الوطن العربي كغيرها من بقية دول العالم تحديات جديدة لخلق فرص عمل للشباب، وتشجيع الشباب لإطلاق مشاريعهم الخاصة في ظل أزمة كورونا وتبعاتها، يستقبل هذا المسار عبر هاكاثون الشباب العربي الأفكار والحلول والمقترحات التي من شأنها المساهمة في إيجاد فرص عمل جديدة للشباب العربي وتعزيز ثقافة ريادة الأعمال.
في ظل الأزمات تبرز الحاجة إلى تعزيز الوعي بأهمية خدمة المجتمع ورفع الحس بالمسؤولية تجاه الأوطان، ويلعب الشباب دورا كبيرا في هذا المجال من خلال مبادرات التطوع أو خدمة الفئات الأشد حاجة إلى الدعم. يستقبل هاكاثون الشباب العربي كافة الأفكار والمقترحات التي من شأنها أن تساهم بتعزيز المسؤولية المجتمعية بكافة الأشكال على مستوى الأفراد أو الشركات.
جنود الصف الأول، الذين كانوا وما زالوا في صفوف المواجهة الأمامية مع الأوبئة والأمراض. يخصص هاكاثون الشباب العربي مساحة لاستقبال الأفكار والمقترحات والحلول الممكنة لتعزيز جاهزية القطاع الصحي ودعم العاملين فيه على المديين القصير والبعيد وتسهيل مهمتهم والتعريف بأهمية الدور الذي يضطلعون به في خدمة المجتمع.
كغيره من القطاعات التي تأثرت بالأزمات، برزت الحاجة إلى تطوير قطاع التعليم والذي استمر بعطائه خلال فترة الأزمة من خلال تقنية التعليم عن بعد، ولكن ما زالت هناك مساحة كبيرة لتحسين التجربة على مستوى الوطن العربي، لذلك يخصص هاكثون الشباب العربي مساحة لاستقبال الأفكار والمقترحات والحلول التي من شأنها أن تساهم بتطوير قطاع التعليم في البلدان العربية.
لا توجد أي تكاليف للمشاركة.
لا يشترط على المشاركين أن يكونوا مبرمجين أو خبراء تقنية.
نحن نتلقى الطلبات من مختلف المراحل (فكرة تستند إلى نموذج عمل قائم على تلك الفكرة ، أو النموذج الأولي، أو نموذج في مرحلة التجربة، أو في مرحلة النمو، أو في مرحلة التوسع).
أن يكون سن المشارك بين 18-35 عاماً.
لا يشترط على المشارك أن يحمل درجة علمية محددة.
- أن تمتلك فكرة تقنية مبتكرة وواضحة، مستدامة وقابلة للتنفيذ
- تمتلك الخبرة المناسبة لتنفيذ الفكرة أو الإشراف على تنفيذها كحل لمساعدة المجتمع العربي بالتعامل مع إحدى التحديات الست المقترحة.
- أن تحتوي فكرتك على الميزات التالية: التميز والابتكار، التطبيق، الاستدامة ، والصلة بالتحدي المقدم إليه
نعم، يجب أن تكون المشاركة وجميع الملفات المقدمة باللغة العربية فقط.
سيتم تكريم الفائزين في حدث إلكتروني مباشر بعد إلقائهم للعرض نهائي والحصول على التصويت من لجنة التحكيم.
سيتم تسليم الجوائز بعد الفوز من خلال مركز الشباب العربي.
- نعم سوف يكون هناك برنامج إرشادي لتطوير الأفكار والعروض النهائية للحدث المباشر.
نعم، يمكنم الحصول على استشارة من الخبراء الذين سوف يتم توفيرهم من قبل المركز (خبراء في مختلف التحديات ومن مختلف البلاد العربية)
لن يكون هناك رسوم مقابل الاستشارة.
1. إرسال الفكرة المتعلقة بالتحديات الستة عن طريق ملء نموذج الطلب وإرسال الفيديو
2. سيتم التواصل معك إذا كانت فكرتك مؤهلة للمرحلة التالية
3. سوف تخصص أسبوعًا من وقتك للعمل مع خبرائنا في تطوير فكرتك وعرضك
4. تقديم الفكرة النهائية في حدث نهائي مباشر مع مجموعة من صناع القرار والخبراء، حيث ستعلن لجنة التحكيم الفائزين الثلاثة الأوائل.
نستقبل طلبات المشاركة من المشاركين العرب الغير مقيمين في الدول العربية
يمكنكم المشاركة بأكثر من فكرة/حل.
يمكنك الاستفادة بالطرق التالية:
1. فرصة لمواصلة تطوير فكرتك مع خبراء التوجيه لدينا
2. فرصة لمعرفة المزيد عن القطاع الذي قدمت فكرتك إليه بدعم من شركائنا في القطاع
3. طرح فكرتك أمام الخبير الذي سيقدم رأيه والتوجيه لتعزيز الحل الخاص بك
4. المنافسة للحصول على جوائز مالية
سيوفر مركز الشباب العربي كل المساعدات الممكنة للمشاركين.